تابعنا في المواضيع التالية

الصفحــــة
الرئيســــــية

موقع “أُمَتُنَا وَاحِدَةٌ” يرحب بكم *** Welcome to One_ummah website

 اتصـــــــل
بنــــــــــــــــــا

أزمات أمتنا،،،

انتهاكات مستمرة لأبناء هذه الأمة ومقدراتها
ومواردها المتنوعةــــ إلى متى؟

إلى متى تراق دماء أبنا أمتنا العزيزة؟

إلى متى يُشرد أبناء هذه الأمة -أطفالاً ونساءً- كباراً وصغاراً
– في متاهات البحار ومجاهيل أراضي العالم؟

إلى متى يموت أبناء هذه الأمة ورجالها ونساؤها غرقاً أو تجمداً
في رحلة البحث عن حياة آمنة هرباً من جحيم المعارك والقنابل والتفجيرات
اليومية في بلدانهم التي كان ينبغي لها أن تحميهم وتؤمن لهم أساسيات الحياة
اليومية؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

إلى متى يتفرج عالمنا الإسلامي لما يحدث لأبنائه في أماكن كثيرة
مع كل ما يدعو له ديننا الحنيف من الحفاظ على الروح البشرية – فضلاً عن أرواح
المسلمين؟ ألا نقرأ في كتابنا العزيز قوله تعالى  

“مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي
إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي
الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا
فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا 
ۚ وَلَقَدْ
جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ
فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ “-  سورة المائدة- آية 32

 هذا بالنسبة لأي
نفس بشرية، أو حتى لأي نفس حية تبعاً لقول بعض المفسرين..

 

أولم نقرأ بالنسبة
للنفس المؤمنة قوله تعالى في سورة النساء قوله تعالى

وَمَن
يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ
ۥ جَهَنَّمُ
خَٰلِدًا فِيهَا وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ
ۥ وَأَعَدَّ لَهُۥ عَذَابًا
عَظِيمًا” سورة النساء -آية 93.

**************

أين علماء الأمة وعقلاؤها؟ أين أصحاب
الحل والعقد؟ أين الغيورون على هذه الأمة؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

أما آن لهذه الحروب والخلافات البينية
والمآسي اليومية أن تنتهي؟….

لماذا لا نسمع حديثاً عن وحدة الأمة
وقدرتها على حل مشكلاتها الداخلية البينية؟

لماذا لا نرى من
أمتنا ذات المليار وأكثر من البشر – من يقدم حلولاً، بل ننتظر عدونا يقدم لنا
حلولاً ونحن نعلم أنه ينتهك مبادئنا ويحارب عقائدنا ويحاول تدمير قوانا
الفكرية والمادية؟

تفاصيل أخرى …. فضلاً تابع معنا                                                                                 

وكيف ستعود الأمة ا لمتفرقة
المشتتة أمة
واحدة ؟ تابع ذلك هنــــــــــــــــا

**********************دروس تعليمية
لمادة الرياضيات- للصف الثاني عشر
-******************