تابعنا في المواضيع التالية

الصفحــــة
الرئيســــــية

موقع “أُمَتُنَا وَاحِدَةٌ” يرحب بكم *** Welcome to One_ummah website

 اتصـــــــل
بنــــــــــــــــــا

نِدَاءُ الأُمَّـــــــــــةِ

الوحدة قوة  وعزة   ومنعة

قال
تعالى في الكتاب العزيز

{وَلَا
تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَٱخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا
جَاءَهُمُ ٱلْبَيِّنَٰتُ  وَأُوْلَٰئِكَ لَهُمْ
عَذَابٌ عَظِيمٌ}
سورة آل عمران – آية 105

وقال سبحانه

{وَأَطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا
فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ}- سورة
الأنفال:46

وقد ورد في تفسير هذه
الآية 
(نصاَ) -كما هو في موقع
الشيخ المرحوم محمد بن عبدالله السبيل  
*

” ففي هذه الآية يبين الله تعالى
لعباده المؤمنين آداب اللقاء ، وطريق الشجاعة عند مواجهة
الأعداء،  وهذا معطوف على الآية قبلها :

يَاأَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا
لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ  ) [الأنفال:45
] ، أي : اثبتوا عند لقاء الأعداء ، وأكثروا من ذكر الله ،

وأطيعوا الله ورسوله في كل
أقوالكم وأعمالكم ، وفي سركم وجهركم ، وفى كل ما تأتون وما تذرون

ونهاهم عن الاختلاف المؤدي إلى الفشل وضياع
القوة بعد أمرهم بالثبات والمداومة على ذكر الله وطاعته
 .والمراد بالتنازع
هنا :

الخصام والجدال والاختلاف المفضي إلى
الفشل أي : الضعف
 .والمعنى : كونوا – أيها المؤمنون – ثابتين ومستمرين على ذكر
الله

وطاعته عند لقاء الأعداء ، ولا
تنازعوا وتختصموا وتختلفوا ، فإن ذلك يؤدي بكم إلى الفشل أي الضعف ، وإلى
ذهاب دولتكم ،

 وهوان كلمتكم ، وظهور
عدوكم عليكم ، واصبروا على شدائد الحرب ، وعلى مخالفة أهوائكم التي تحملكم
على التنازع ،

(إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ)
بتأييده ومعونته ونصره
 .والمتأمل في هاتين الآيتين يراهما قد رسمتا للمؤمنين في
كل زمان ومكان الطريق

 التي توصلهم إلى الفلاح
وإلى النصر
 .     تابع بقية التفسير في المقع
الرسمي للشيخ المرحوم هنـــــــــــــــا

**********************************

فوحدة الأمة الإسلامية واجب
شرعي وضرورة دينية ودنيوية، ومنهج رباني ارتضاه الله لعباده، فإن حادوا عنه
فلا يلومون إلا أنفسهم تتكالب عليهم الأمم

من كل حدب وصوب، وتنهشهم حبائل
الشيطان بكل وسيلة ممكنة. ويحدد البعض مفهوم الوحدة كالتالي:   وحدة
الأمة الإسلامية هي:

اجتماع المنتسبين إلى الإسلام
على أصول الدين وقواعده الكلية، وعملهم معا لإعلاء كلمة الله ونشر
دينه، وبذالك يحققون معنى الأمة كما

قال تعالى:{إن هذه أمتكم
أمة واحدة وأنا ربكم فاعبدون }-سورة الأنبياء وقال… {وإن هذه أمتكم أمة
واحدة وأنا ربكم فاتقون} – سورة المؤمنون ،

 وقال سبحانه

{كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ
أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ
الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ
خَيْراً لَّهُم مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ}
-سورة آل عمران: 110،

 وقد وصف الله تعالى
المسلمين في هذه الآيات بأنهم أمة واحدة، وبأنهم خير أمة، وذكر موجبات تلك
الخيرية وهي: الأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، والإيمان بالله تعالى،
وأتى  

بجميعها على صيغة الجمع ليدل
على وجوب اجتماعهم واتفاقهم.  تابع الموضوع كاملا
هنا

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وكيف
ستعود الأمة ا لمتفرقة المشتتة أمة
 واحدة
؟ تابع ذلك
 هنــــــــــــــــا

     *  https://alsubail.af.org.sa/ar/node/389 

<![if !vml]><![endif]>

 

@مع تحيات موقع أُمَتُنًا وَاحِدَة@

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

وكيف ستعود الأمة ا لمتفرقة
المشتتة أمة
واحدة ؟ تابع ذلك هنــــــــــــــــا